ما يميزنا عن غيرنا
%
الخبرة
%
الأحترافية
%
الكفائة
%
المصداقية
من نحن
نحن شركة لاس للصناعة والتجارة والاستثمار والمقاولات العامة والخدمات الصحية والتعليمية في جمهورية مصر العربية، تأسست عام ٢٠١٩م.
رؤيتنا
البحث عن فرصة الاستثمار في جمهورية مصر العربية، وتشجيع رأس المال العربي للاستثمار في وطنه الثاني أم الدنيا وهبة النيل؛ لما يعود بالنفع والفائدة على المستثمرين.
رسالتنا
نشاط استثماري تنموي آمن ومُربح، في مختلف المجالات الإنتاجية والخدمية؛ الصناعة والزراعة والعمارة والثروة الحيوانية والخدمات الصحية والتعليمية.
أهدافنا
– نفيد ونستفيد في بيئة استثمارية مستقرة واعدة.
– تشجيع المستثمرين العرب للاستثمار في جمهورية مصر العربية.
– العمل بأرقى مواصفات الجودة في التنمية المستدامة..
لماذا نحن
منذ أكثر من عشرين عامًا ونحن نعمل في مجالات متعددة، وبفضل الله حققنا أهدافنا في المجالات المختلفة، وضمن خطة ثابتة، ودراسات مستمدة من طبيعة الأسواق العقارية والتجارية والصناعية، وتشعَّبنا في كثير من الأنشطة التجارية، وأسسنا المراكز التجارية، وتعاملنا مع كبرى الشركات العالمية، وانتقلنا بما نمتلكه من خبرات إلى جمهورية مصر العربية، وكوَّنَّا مجموعة من الشركاء أصحاب الخبرات المتعددة في كثير من القطاعات، ونعمل ضمن فريق واحد، وقرر هذا الفريق تأسيس شركة تجمعنا كمؤسسين تحت مظلة واحدة، وتم اختيار اسم للشركة بعناية، وصوَّت عليه الجميع بالموافقة، وهذا الاسم له مدلولاته، تتم تحت اسمه أعمال مختلفة، ويتكون من حروف مختصرة، هو الاسم: (لاس) يتكون من ثلاثة أحرف، وهذا الاسم هو اسم إحدى الأودية الشهيرة، فيه سد مائي، يرمز للحضارة والعمران، يرتوي بعناية فائقة، بُني منه كثير من الأودية الزراعية، والمراعي للماشية، ويقتات منه كثير من الناس الذين يسكنون في جوانب الوديان الزراعية، ولكون جمهورية مصر العربية هي رمز الحضارة، والزراعة، والصناعة، وينطبق هذا الاسم على ما تحويه هذه البلاد العظيمة من موروث أزلي، منذ عهد الرسل والأنبياء، في الجانب الحضاري والزراعي، وتمتلك جمهورية مصر العربية كل المقومات الطبيعية التي تخدم البشرية بما يُسمى الأمن الغذائي، وتحتضن أرضها أكبر الأنهار وأطولها في العالم، وتمتلك الأجواء والتربة الصالحة للغذاء، التي هي أهم العناصر لحياة البشرية، ويقودها الإنسان المصري، الذي جُبِل على تُربتها، وحافظ على نشأتها وتاريخها.
ومن هنا أسسنا شركة لاس للصناعة والتجارة والمقاولات العامة، واختيارنا لأرض الكنانة مبنيٌّ على هذه الأُسس التي تُدار من قادة حكماء، لأرض عظيمة، يسودها الأمن والاستقرار، تحيا مصر، ويحيا شعبها، ومصر للجميع.
إن من أهداف شركتنا التنمية، وجلب المستثمرين، وفتح المساهمات العقارية، والصناعية، والزراعية.. وغيرها من الأنشطة.
وسوف تعمل شركتنا -بإذن الله- بروح الإنسانية التي تُفيد وتَستفيد.
كلمة رئيس مجلس الإدارة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه أجمعين.
إنه لمن دواعي سروري أن أتقدم -باسْمِي واسْمِ المؤسسين لشركة لاس للصناعة والتجارة والمقاولات العمومية وشقيقاتها في المملكة العربية السعودية- إلى فخامة الفريق أول، الرئيس/ عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، وإلى شعب مصر العظيم المضياف، الذي يحمل راية (تحيا مصر، مصر العروبة، ومصر للجميع).
بارك الله في مصر، وفي شعبها، وزعيمها الفريق عبد الفتاح السيسي، الرجل الصادق، الذي يتحدث قليلًا، ويعمل كثيرًا.
إن كل مَن زار مصر سابقًا رأى ما يَسُرُّه، ومَن زارها لاحقًا رأى ما يزيد مِن سُروره وابتهاجه، وعند مرورك في أي محافظة أو حي أو شارع، ترى أمامك ورشة عمل تَسُرُّ الناظرين، وهذه المشاريع مبنية على دراسات وخُطط إستراتيجية متقدمة، عملت نقلة كبيرة ونوعية، تُلامس طموح المواطن والمستثمر والزائر على حدٍّ سواء، ومتَوَّجة بالأمن والأمان، وكأنها تقول: هذه هي بلدك، حَلَلْتَ أهلًا ونَزَلْتَ سهلًا.
لقد طُفْنا كُلَّ العالم، ولم نجد أفضل من أُم الدنيا تفتح ذراعيها لنا للإقامة والعمل والاستثمار؛ إذ شعرنا وكأننا في وطننا.
إننا لم نأتِ إلى مصر العروبة بهدف الاستثمار المادي البحت، بل أتينا للعمل، وفي قلوبنا المحبة والعطاء، على مبدأ: (نُفيد ونستفيد)، وهذه سُنن الهت في خلقه.
وإننا نَعُدُّ أنفسنا جزءًا من هذا الوطن، ونحن نحمل راية التوحيد، ونعمل بتوجيهات ولِيِّ أمرنا، مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولِيِّ عهده الأمين، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، وقائدنا الفريق أول الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، ونحن نلتزم بتوجيهاتهم، وعلى درب ما رسموه لشَعْبَيْهم سائرون.
في ختام كلمتي يطيب لي أن أختم بهذه الأبيات الشعرية، التي أُعجبت بها، وبكاتبها أ.د. قاسم المحبشي اليافعي، والتي عبَّر فيها عن مشاعره وحُبه تجاه مصر العروبة، وكأنه يتحدث بلسان كل مُحب لأرض الكنانة، إذ أنشد قائلًا:
لي فيكِ ما لا تُدرِكُ الأقلامُ
يــــــــا مِصرُ يـــا أُمَّ الوجــــــــود سلامُ ** زَهَتِ العروبةُ فيكِ والأحــــلامُ
مِن أينَ أبــــــدأُ في عُلاكِ وكُلَّما ** يخطو اليراعُ، يخونُهُ الإقْــــــدَامُ
يــــــا مَن علـــــــــوتِ مهابةً وجلالةً ** حتى أفــــاضَ بمدحِكِ العَـــــــــــلَّامُ
قــــــــــــال ادخلوها فالأمانُ شريعةٌ ** والحُكمُ عَدلٌ والدِّيارُ ســــــــــــــــلامُ
يا خيرَ جُندِ الأرضِ دُمتِ عظيمةً ** يا مِصرُ أنتِ لأُمَّتي الصمصامُ
قلبــــــي سَيُلقي الآن فيكِ رِحالَهُ ** فالجُــــــــــــودُ نِيلٌ والنَّدى أهــــــــــرامُ
فعــــــــــــــلى الكِنانةِ تَزدَهي آمالنا ** وعلى الكِنانةِ تُشرِقُ الأحـــــــــــــــلامُ
لـــــــي فيكِ حُلمٌ لا تَزولُ نُجومُهُ ** لـــــي فيكِ ما لا تُدرِكُ الأقـــــــــــــــــلامُ
حَفِظَ الله مصر وأهلها، وحَفِظَ الله مملكتنا وشعبها، ونسأل الله التوفيق والسداد.
{رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ} [الممتحنة: 4].
رئيس مجلس الإدارة
عبد الرب قاسم العيسائي
أرسل لنا رسالة
- سرعة الرد 70%
- جودة الاجابة 95%
- التعاون 99%
مكتب 3 – الدور الثاني – 226 عمارة التعاون بلازا – شارع الملك فيصل – الجيزة – القاهرة